في الحلقة دي هنتعمق في لوحة فيودور ريشيتنيكوف المؤثرة بعنوان **علامات منخفضة مرة أخرى** (1952)، روح شوفها الاول وبعدين كمل.. عشان احنا هنستكشف سردها العاطفي وأهميتها الثقافية بشكل مبسط. ولأن اللوحة اساسها فلسفي فهي بتصور محنة تلميذ في المدرسة بسبب درجاته الضعيفة وسط ديناميكية عائلية، والي بيعكس ضغوط التعليم السوفييتي بس دا مش موضوعنا هنا احنا هنناقش التكوين التفصيلي للوحة في شكلها المعنوي، وتعبيرات شخصياتها، ودورها في المجتمع، ونحاول نجاوب على سؤال .. الحب اللامشروط وهل هو الافضل عند الاب ولا الكلب الي في الصورة… اسمحولي اكشف التفاصيل

عمرك تخيلت اليوم وهو اقصر من ٢٤ ساعة؟ طيب هل دا شئ جايز؟ وهيقصر بقد ايه؟ كل دي اسئلة هنعرف اجوبتها سوا ونكشف التفاصيل ..

‎ في الحلقة دي هنكتشف القصة الجميلة لمفيدة عبد الرحمن، المحامية المصرية الرائدة الي بقت محامية و مدافعة بارزة عن حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية. وسوا، هنتعمق في رحلتها من طالبة قانون شابة لمدافعة شرسة عن المهمشين في مصر. فبذكائها واجتهادها اتحدت مفيدة الاستراتيجيات القانونية المبتكرة وبعزيمتها الثابتة قدرت كمان تشارك كأول مرأة تساهم في نص قوانين الدستور المصري. كل دا واكتر منه عملته المحامية والمرأة المصرية فمن غير ما اطول عليكم اسمحولي اكشف التفاصيل…

لا مش الاعمدة المتعارف عليها اكشف التفاصيل

بيقولك المتنبي مصائب قومٍ عند قومٍ فوائد مش كدا؟ طيب هتعرف المثال الحي للحكمة دي في قصة اغرب من الخيال لستيڤ روثستين الي استغل حملة اعلانية من شركة الطيران الامريكي اسوء او افضل استغلال من رأي ناس كتير فلو انت عاوز تعرف القصة يبقى تعالى نكشف التفاصيل…

انتوا دلوقتي هتسمعوا حلقة من حلقات سين وجيم الخمسين والي السجينة فيه قررت تعمل اسذج قرار ممكن يكلفها كتير.. كتير زي حياتها كدا. فمن غير ما اطول عليكم اسمحولي اكشف التفاصيل…

حتى لو مش معتبر نفسك اناني لازم تدي نفسك فرصة تسمع الكلام الي هيتقال في الحلقة دي..

‎انت دلوقتي هتستكشف القصة الغامضة لجيش قمبيز المفقود.. الي هوا ايه! بأختصار ان في سنة 524 قبل الميلاد، شن الإمبراطور الفارسي قمبيز الثاني حملة ضد معبد آمون، فأرسل 50 ألف جندي للصحرا. بس بدل ما يرجعوا بفوز عظيم ووفقًا لهيرودوت، اختفت القوة الهايلة أثناء عاصفة رملية شرسة، سايب وراها لغز أذهل المؤرخين وعلماء الآثار على حد سواء فبدل ما تقفوا تتسائلوا كتير تعرفوا القصة ولا لا اسمحولي اكشف التفاصيل…